![]() |
![]() |
آخر الأخبار من العربية نت: |
|
التعليمـــات | قائمة الأعضاء | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
منتدى الحوار العام للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامة التي لا تندرج تحت أي تصنيف و [يمنع]وضع أي موضوع سياسي أو طائفي. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
![]() |
#1 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 439
|
![]() علامات حسن الخاتمة الأولى: نطقه بالشهادة عند الموت، وفيه أحاديث مذكورة في الأصل منها قوله ![]() الثانية: الموت برشح الجبين، لحديث بريدة بن الخصيب رضي الله عنه: ( أنه كان بخراسان، فعاد أخاً له وهو مريض، فوجده بالموت، وإذا هو يعرق جبينه، فقال الله أكبر، سمعت رسول الله ![]() الثالثة: الموت ليلة الجمعة، أو نهارها، لقوله ![]() الرابعة: الإستشهاد في ساحة القتال، قال الله تعالى: ![]() ![]() وقال ![]() الخامسة: الموت غازياً في سبيل الله، لقوله ![]() السادسة: الموت بالطاعون، وفيه أحاديث منها قوله ![]() السابعة: الموت بداء البطن، لقوله ![]() الثامنة والتاسعة: الموت بالغرق والهدم، لقوله ![]() العاشرة: موت المرأة في نفاسها بسبب ولدها، لحديث عبادة بن الصامت: ( أن رسول الله ![]() الحادية عشرة، والثانية عشرة: الموت بالحرق، وذات الجَنْب وفيه أحاديث أشهر، عن جابر بن عتيك مرفوعاً: ( الشهداء سبعة سوى القتل في سبيل الله: المطعون شهيد، والغَرِق شهيد، وصاحب ذات الجنب شهيد، والمبطون شهيد، والحرق شهيد، والذي يموت تحت الهدم شهيد، والمرأة تموت بجُمع شهيدة ). الثالثة عشرة: الموت بداء السِّل، لقوله ![]() الرابعة عشرة: الموت في سبيل الدفاع عن المال المراد غصبه، وفيه أحاديث منها: { من قتل دون ماله، ( وفي رواية: من أريد ماله بغير حق فقاتل، فقتل ) فهو شهيد }. الخامسة عشرة والسادسة عشرة: الموت في سبيل الدفاع عن الدين والنفس، لقوله ![]() السابعة عشرة: الموت مرابطاً في سبيل الله، وفيه حديثان أحدهما: { رباط يوم وليلة خيرٌ من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله، وأجري عليه عمله الذي كان يعمله، وأجري عليه رزقه، وأَمِن الفَتَّان }. الثامنة عشرة: الموت على عمل صالح لقوله ![]() التاسعة عشرة: من قتله الإمام الجائر لأنه قام إليه فنصحه، لقوله ![]() وأيضاً ثناء الناس بالخير على الميت من جمع من المسلمين الصادقين أقلهم اثنان، من جيرانه العارفين به من ذوي الصلاح والعلم موجب له الجنة، وعلامة من علامات حسن الخاتمة، وفي ذلك أحاديث: فعن أنس ![]() ![]() ![]() ![]() فقال عمر: فِدى لك أبي وأمي، مُر بجنازة فأُثني عليها خيراً، فقلت: وجبت وجبت وجبت، ومُر بجنازة فأُثني عليها شراً، فقلت: وجبت وجبت وجبت؟ فقال رسول الله ![]() عن أبي الأسود الدَّيلي قال: ( أتيت المدينة، وقد وقع بها مرض، وهم يموتون موتاً ذريعاً، فجلست إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فمرت جنازة، فأُثني خيراً، فقال عمر: وجبت، فقلت: ما وجبت يا أمير المؤمنين؟ قال: قلت كما قال النبي ![]() والمقصود: أن من كان مشغولاً بالله، وبذكره، ومحبته في حال حياته، وجد ذلك أحوج ما هو إليه عند خروج روحه إلى الله - تبارك وتعالى - ومن كان مشغولاً بغيره في حال حياته وصحته، فيعسر عليه إشتغاله بالله وحضوره معه عند الموت ما لم تدركه عناية من ربه. ولأجل هذا، كان جديراً بالعاقل أن يلزم قلبه ولسانه ذكر الله وطاعته حيثما كان لأجل تلك اللحظة التي إن فاتت، شقي شقاوة الأبد. اللهم أصلح نفوسنا بذكرك، ومحبتك، ومعرفتك، وزكها فأنت خير من زكاها. ( اللهم اجعل خير ايامنا اواخرها وخير اعمالنا خواتيمها وخير ايا منا يوم لقائك) |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 451
|
![]() ( اللهم اجعل خير ايامنا اواخرها وخير اعمالنا خواتيمها وخير ايا منا يوم لقائك)
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 526
|
![]() حسن الخاتمة هو: أن يوفق العبد قبل موته للتقاصي عما يغضب الرب سبحانه،
والتوبة من الذنوب والمعاصي،والإقبال على الطاعات وأعمال الخير ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة، ومما يدل على هذا المعنى ما صح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححه الحاكم في المستدرك.
__________________
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 439
|
![]() ابوصالح......, ابواحمد.......... مشكورين على المرور الطيب ودمتم بصحه وعافيه,,,, |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|